تعجّ "غلوريا دو ريباتيخو" البرتغالية عام 1968 بالجواسيس والأكاذيب والأسرار، فيستغلّ مهندس في إذاعة أوروبا الحرّة مشهد الحرب الباردة لصالحه.
من اليأس إلى الأمل، يتفكّر "جواو" بالماضي والمستقبل، وتتلقّى "آن" أخبارًا سيّئة، ويقع "غونزالو" على اكتشاف… فكل الطرق ستقود إلى نهاية هائلة.